الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال **
ذيل الغسل 27394- عن عائشة قالت: لئن شئتم لأرينكم أثر رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحائط حيث كان يغتسل من الجنابة. (ص). 27395- عن أم سلمة قالت: قلت يا رسول الله إني امرأة أشد ضفر رأسي أفأنقضه لغسل الجنابة؟ فقال؟؟: إنما يكفيك من ذلك أن تحثي عليه بكفيك ثلاث حثيات من ماء، ثم تفيضي عليك من الماء فتطهرين أو فإذا أنت قد طهرت. (عب، ش، ص). 27396- عن أم سلمة أنها سألت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: إني امرأة شديدة ضفر الرأس فكيف أصنع إذا اغتسلت؟ قال: احفني على رأسك ثلاثا، ثم اغمري على إثر كل حفنة غمرة. (ش). 27397- عن أم سلمة قالت: إن كانت إحدانا إذا اغتسلت من الجنابة لتبقي ضفيرتها. (عب، ش). 27398- عن إبراهيم قالوا: كانوا لا يرون بتفريق الغسل بأسا. (ص). 27399- عن علي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجنب من الليل فلا يمس ماء حتى يصبح. (ابن جرير). 27400- عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم طاف على نسائه في ليلة بغسل واحد. (ش). 27401- {مسند أنس} عن معمر عمن سمع أنس بن مالك والحسن يسألان عن الرجل يغتسل من الجنابة، فينتضح من غسله من الماء الذي يغتسل منه؟ قال: لا بأس به. (عب). 27402- عن أبي فاختة أن عليا كان يستحب أن يغتسل من الحجامة. (عب). 27403- عن إبراهيم أن عليا كان يغتسل إذا خرج من الحمام. (عب). 27404- عن أسلم أن عمر بن الخطاب كان يغتسل بالماء الحميم. (عب). 27405- عن عبد الرحمن بن حاطب أنه اعتمر مع عمر بن الخطاب وأن عمر عرس في بعض الطريق قريبا من بعض المياه فاحتلم فاستيقظ فقال: أترونا ندرك الماء قبل أن تطلع الشمس؟ قالوا: نعم فأسرع السير حتى أدرك الماء فاغتسل وصلى. (عب). 27406- عن ابن عمر قال: إني لأحب أن أسبقها إلى الغسل فأغتسل ثم أتكرى (أتكرى: وفي الحديث (أنه أدركه الكرى) أي النوم. النهاية 4/170 ب) بها حتى أدفأ. (عب). 27407- عن إبراهيم التيمي أن عمر بن الخطاب كان يفعله ويأمر به. (عب). 27408- عن ابن جرير قال: بلغني أن عمر بن الخطاب كان يغتسل إلى بعيره. (عب). 27409- عن أسلم أن عمر بن الخطاب كان يسخن له ماء في قمقة (قمقمة: القمقم: ما يسخن فيه الماء من نحاس وغيره، ويكون ضيق الرأس. النهاية 4/110. ب) ويغتسل به. (قط وصححه). 27410- عن علي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل هو وأهله من إناء واحد ولا يغتسل أحدهما بفضل صاحبه. (ش، حم، ه والدارمي). 27411- عن جابر بن عبد الله قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأزواجه يغتسلون من إناء واحد. (ش). 27412- كانت زينب بنت جحش تغسل رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم في مخضب من صفر. (أبو نعيم). 27413- {مسند أبي رافع} أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف على نسائه في ليلة فاغتسل عند كل امرأة منهن غسلا فقلت: يا رسول الله أو اغتسلت غسلا واحدا؟ فقال: هذا أطهر وأطيب أو أطهر وأنظف. (ش). 27414- {مسند أبي سعيد} أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر على رجل من الأنصار فأرسل إليه فخرج ورأسه يقطر فقال: لعلنا أعجلناك؟ فقال: نعم يا رسول الله قال: إذا أعجلت أو أقحطت فعليك الوضوء. (ش). 27415- عن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يتوضأ بعد الغسل من الجنابة. (ش، ص). دخول الحمام 27416- عن مورق العجلي قال: شهدت كتاب عمر إلى أبي موسى الأشعري إنه بلغني أن أهل الأمصار اتخذوا الحمامات، فلا يدخلن أحد إلا بمئزر ولا يذكر لله تعالى فيه اسم حتى يخرج منها، ولا يستنقع اثنان في حوض. (عب، ش، هب). 27417- عن عمر قال: لا تدخلن امرأة مسلمة الحمام إلا من سقم وعلموا نساءكم سورة النور. (عب، ش). 27418- عن عبد الرحمن قال: سألت محمد بن سيرين عن دخول الحمام فقال: كان عمر بن الخطاب يكرهه. (مسدد). 27419- عن عمر قال: لا يحل للمؤمن أن يدخل الحمام إلا بمنديل ولا مؤمنة إلا من سقم فإني سمعت عائشة تقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أيما امرأة وضعت خمارها في غير بيتها فقد هتكت الحجاب فيما بينها وبين ربها. (هب وهو منقطع). 27420- عن قبيصة بن ذؤيب قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: لا يحل لرجل يدخل الحمام إلا بمئزر، ولا يحل لامرأة أن تدخل الحمام فقام رجل فقال: لقد منعتها من حيث سمعتك تنهى عن ذلك وإنها لسقيمة فقال عمر: إلا من سقم. (هب وقال هو أقوى مما قبله، عب). 27421- عن قتادة أن عمر بن الخطاب كتب لا يدخل أحد الحمام إلا بمئزر ولا يذكر الله فيه حتى يخرج ولا يغتسل اثنان من إناء واحد. (ص). 27422- {من مسند حبيب بن مسلمة الفهري} عن ابن رغبان أن حبيب بن مسلمة الفهري دخل الحمام بحمص فقال: هذا من نعيم ما ينعم به أهل الدنيا لو مكثت فيه ساعة لهلكت ما أنا بخارج منه حتى أستغفر الله ألف مرة. (أبو نعيم). 27423- عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى الرجال والنساء عن الحمامات إلا مريضة أو نفساء. (ش). 27424- عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى الرجال والنساء عن دخول الحمام، ثم رخص للرجال أن يدخلوا وعليهم الأزر. (ز). 27425- عن ابن طاووس؟؟ عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم احذروا بيتا يقال له الحمام قالوا: يا رسول الله إنه ينقي من الوسخ والأذى، قال: فمن دخله منكم فليستتر. (ص). 27426- حدثنا أبو معشر عن محمد بن كعب القرظي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل حليلته الحمام، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يجلس على مائدة يشرب عليها الخمر، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فعليه الجمعة يوم الجمعة إلا صبيا أو امرأة أو مملوكا، ومن استغنى بلهو أو تجارة استغنى الله عنه والله غني حميد. (عب). 27427- عن أبي عبيدة بن الجراح قال: اللهم أيما امرأة دخلت الحمام من غير علة ولا سقم تريد بذلك أن تبيض وجهها فسود وجهها يوم تبيض الوجوه. (عب). أحكام الجنب وآدابه ومباحه 27428- عن عبيدة السلماني أن عمر كره للجنب أن يقرأ شيئا من القرآن. (أبو عبيدة وابن جرير). 27429- عن عبيدة السلماني قال: كان عمر بن الخطاب يكره أن يقرأ الرجل القرآن وهو جنب. (عب وابن جرير). 27430- عن علي قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن على كل حال إلا الجنابة، فإن كان جنبا لم يقرئنا شيئا. (أبو عبيدة في فضائله، ش والعدني، ع وابن جرير وصححه). 27431- {مسند عمار بن ياسر رضي الله عنهما} أن النبي صلى الله عليه وسلم رخص للجنب إذا أراد أن ينام أو يأكل أو يشرب أن يتوضأ وضوءه للصلاة. (ش). 27432- عن أبي هريرة أنه كان يكره أن يدخل الجنب يده في الماء. (عب). 27433- عن أبي هريرة يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم أن من كانت به جنابة فلا يرقدن حتى يتوضأ وضوءه للصلاة. (ص). 27434- عن يحيى بن معمر قال: سألت عائشة هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينام وهو جنب؟ قالت: ربما اغتسل قبل أن ينام، وربما نام قبل أن يغتسل ولكنه يتوضأ. (عب). 27435- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يأكل أو يشرب وهو جنب غسل يديه وتمضمض ثم شرب أو أكل. (عب، ص). 27436- عن عائشة قالت: إذا أصاب الرجل جنابة وأراد أن ينام أو يخرج أو يأكل أو يشرب يغسل فرجه ويتوضأ وضوءه. (ابن جرير). 27437- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينام وهو جنب توضأ وضوءه للصلاة. (ص، ش). 27438- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينام وهو جنب توضأ وضوءه للصلاة، وإذا أراد أن يأكل غسل يديه ثم أكل. (ص، ش). 27439- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان جنبا فأراد أن يأكل أو ينام توضأ وضوءه للصلاة. (ص، ش). 27440- عن غضيف بن الحارث قال: أتيت عائشة فقلت: أرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في أول الليل كان يغتسل من الجنابة أم في آخره؟ فقالت: ربما اغتسل في أول الليل وربما اغتسل في آخره. (ص، ش). 27441- عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن ينام وهو جنب توضأ وضوءه للصلاة قبل أن ينام، وإذا أراد أن يطعم غسل فرجه ومضمض ثم طعم. (ش). 27442- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كانت له حاجة إلى أهله قضاها، ثم نام كهيئته لا يمس ماء. (ص، عب، ش وابن جرير). 27443- عن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يغتسل من الجنابة ثم يستدفئ بي قبل أن أغتسل. (ص، ش). 27444- عن عائشة قالت: كنت أشرب في الإناء وأنا حائض فيأخذه النبي صلى الله عليه وسلم فيضع فاه على موضع في، فيشرب وكنت آخذ العرق فأنتهش منه، ثم يأخذه مني فيضع فاه على موضع في فينهش منه. (عب، ص). 27445- عن عائشة قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يضع رأسه في حجري وأنا حائض ثم يقرأ القرآن. (عب). 27446- عن عائشة قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع رأسه في حجر إحدانا وهي حائض فيتلو القرآن. (ص). 27447- عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: ناوليني الخمرة (الخمره: هي مقدار ما يضع الرجل عليه وجهه في سجوده من حصير أو نسيجة خوص ونحوه من النبات، ولا تكون خمرة إلا في هذا المقدار وسميت خمرة لأن خيوطها مستورة بسعفها، وقد تكررت في الحديث. هكذا فسرت. وقد جاء في سنن أبي داود عن ابن عباس قال: جاءت فأرة فأخذت تجر الفتيلة، فجاءت بها فألقتها بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم على الخمرة التي كان قاعدا عليها، فأحرقت منها مثل موضع درهم. وهذا صريح في اطلاق الخمرة على الكبير من نوعها.انتهى. النهاية 2/78 ب) من المسجد قلت: أنا حائض، قال: إن حيضتك ليست في يدك. (عب). 27448- عن القاسم بن محمد قال: سألت عائشة عن الرجل يصيب المرأة في الثوب فيعرق فيه فقالت: قد كانت المرأة إذا كان ذلك تعد خرقة فتمسح به ويمسح به الرجل ولم تر به بأسا فتصلي فيه. (عب). 27449- عن ابن عباس قال: ليس على الثوب جنابة ولا على الأرض جنابة، ولا على الرجل يمسه الرجل الجنب جنابة ولا على الماء جنابة. (عب وابن جرير). 27450- عن ابن عباس أنه سئل عن رجل يغتسل أو يتوضأ من الإناء وينتضح فيه قال: فلم ير به بأسا. (عب). 27451- عن ابن عباس قال: لا بأس أن يصلى في الثوب الذي يعرق فيه الجنب. (عب). 27452- {مسند عبد الله بن عمر} أن عمر سأل النبي صلى الله عليه وسلم تصيبني الجنابة فأرقد؟ قال: إذا أردت أن ترقد فتوضأ. (ش). 27453- {مسند عبد الله بن عمر} أن عمر سأل النبي صلى الله عليه وسلم هل ينام أحدنا أو يطعم وهو جنب؟ قال: نعم يتوضأ وضوءه للصلاة. (عب). 27454- {مسند عبد الله بن عمر} قال عمر: يا رسول الله تصيبني الجنابة من الليل فكيف أصنع؟ قال: اغسل ذكرك وتوضأ ثم ارقد. (ط). 27455- عن ابن عمر أن عمر سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أينام أحدنا وهو جنب؟ قال: إذا أراد أن ينام فليتوضأ ويطعم إن شاء. (العدني). 27456- عن عائشة قالت: كنت أرجل شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا حائض وهو عاكف. (ش). 27457- عن عائشة كان النبي صلى الله عليه وسلم يدلي رأسه إلي وأنا حائض وهو مجاور يعني معتكفا فيضعه في حجري فأغسله وأرجله وأنا حائض. (عب). 27458- عن ابن عمر قال: الجنب إذا أراد أن يطعم أو ينام أو يعاود فليتوضأ. (ص). 27459- عن مسور عن أبيه دخل ابن عباس على ميمونة فقالت: أي بني ما لي أراك شعثا رأسك؟ قال: إن أم عمار مرجلتي حائض؛ قالت: أي بني وأين الحيضة من اليد، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يضع رأسه في حجر إحدانا وهي مضطجعة حائضا قد علم ذلك، فيتكئ عليها فيتلو القرآن وهو متكئ عليها، ويدخل عليها قاعدة وهي حائض فيتكئ في حجرها فيتلو القرآن وتقوم وهي حائض فتبسط الخمرة في مصلاه فيصلي عليها وأين الحيضة من اليد. (عب، ش، ص). 27460- عن ندبة مولاة ميمونة قالت: دخلت على ابن عباس وأرسلتني ميمونة إليه فإذا هو في بيته فراشان فرجعت إلى ميمونة فقلت: ما أرى ابن عباس إلا مهاجرا لأهله، فأرسلت ميمونة إلى بنت سرج الكندي امراة ابن عباس تسألها فقالت: ليس بيني وبينه هجر ولكني حائض، فأرسلت ميمونة إلى ابن عباس أترغب عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يباشر المرأة من نسائه حائضا تكون عليها الخرقة إلى الركبة وإلى نصف الفخذ. (عب). 27461- عن أم سلمة قالت: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في لحافه فحضت فانسللت منه فقال: ما لك أنفست؟ قلت: نعم، قال: فشدي عليك ثيابك فشددت علي ثياب حيضتي، ثم رجعت فاضطجعت مع النبي صلى الله عليه وسلم. (عب). 27462- عن أم سلمة قالت: حضت وأنا راقدة مع النبي صلى الله عليه وسلم فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تصلح عليها ثوبها، ثم أمرها أن ترقد معه على فراش واحد وهي حائض على فرجها ثوب شقائق. (عب). 27463- عن عبد الله بن مالك قال: أكل رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال استر علي حتى أغتسل؛ فقلت له: أكنت جنبا يا رسول الله؟ فقال: نعم فأخبرت بذلك عمر بن الخطاب، فجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إن هذا زعم أنك أكلت وأنت جنب قال: نعم، إذا توضأت وأنا جنب أكلت وشربت ولا أصلي. (الديلمي). 27464- عن إبراهيم قال: كانوا لا يرون بأسا أن يغتسل الرجل قبل امرأته ثم يباشرها قال: وكانوا يتدفؤن بهن. (ص). 27465- عن إبراهيم قال: لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم حذيفة فأراد أن يصافحه فكف حذيفة يده وقال إني جنب فقال: إن المسلم ليس بنجس وصافحه. (ص). 27466- عن علي قال: الجنب لا يأكل شيئا حتى يتوضأ وضوءه للصلاة. (ص). 27467- عن محمد بن سيرين قال: نبئت أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى حذيفة فراغ (فراغ: راغ إلى كذا: مال إليه سرا وحاد.انتهى.المختار 210 ب) منه فقال: ألم أرك؟ فقال: بلى يا رسول الله ولكن كنت جنبا، فقال: إن المؤمن لا ينجس. (ص). 27468- عن علي قال: لا بأس أن يستدفيء الرجل بامرأته إذا اغتسل من الجنابة قبل أن تغتسل هي. (عب، ص). 27469- عن علي قال: إذا اجنب الرجل فأراد أن ينام أو يطعم فليتوضأ وضوءه للصلاة. (ن)(الحديث عند النسائي قريبا من لفظه ومعناه. كتاب الطهارة باب ذكر وضوء الجنب قبل الغسل رقم/248/. ص). الغسل المسنون 27470- عن أبي هريرة أن ثمامة بن اثال أسلم وأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يغتسل ثم أمره أن يصلي. (أبو نعيم). 27471- عن علي قال: الطهارات ست: من الجنابة، ومن الحمام، ومن غسل الميت، ومن الحجامة، والغسل للجمعة، والغسل للعيدين. (عب). 27472- عن زاذان أن رجلا سأل عليا عن الغسل؟ فقال: اغتسل كل يوم إن شئت، قال: لا بل الغسل المستحب؟ قال: اغتسل كل يوم جمعة ويوم الفطر ويوم النحر ويوم عرفة. (ش ومسدد، ق).
|